التهاب الحلق، من أهم المشاكل التي تشكل إزعاجًا لكثير من الأطفال، وتزداد الإصابة به طوال فصل الشتاء، يمكن علاج تلك المشكلة من خلال الوصفة التالية. فهي تخلص أطفالك من الأعراض المزعجة لالتهابات الحلق، والتقليل من شعور الطفل بالألم صباحًا، يمكنك تقديمه لطفلك بعد الاستيقاظ من
تقع علي الأم مسئولية تهذيب أبنائها وتربيتهم علي احترام الكبير والعطف علي الصغير، وهذا ما يؤكده الدكتور إلهامي عبد العزيز إمام استاذ ورئيس قسم الدراسات البيئية والتربوية للأطفال. مؤكدا ان الأم لكي تقوم بهذا الدور عليها أن تعلم طفلها عدم مخالفة توجيهات الأبوين حتي
أصبح مشهدًا طبيعيًا أن ترى طفلًا صغيرًا ممسكًا بهاتف ذكي أو جهاز لوحي يتعامل معه باحتراف. يلعب به، ويتصفح الإنترنت، ويشاهد مقاطع فيديو ويحمل الألعاب والتطبيقات. ونفرح بهذا ونتفاخر بأن ابننا ذكي فهو يتعامل مع هذه الأجهزة المتقدمة باحتراف ويحفظ الأغاني ويرددها، ولكننا لا نعلم
يعاني اطفال اليوم من عدة مشاكل في طباعهم وسلوكياتهم وتحصيلهم التعليمي في المدرسة، نتيجة ادمانهم لعدة اشياء خطيرة مثل التلفاز و الهواتف الذكية و كذلك تربيتهم على الخمول و افراط الاهل في حمايتهم وخشيتهم الدائمة عليهم، الى جانب عدم معرفتهم لحدود قدراتهم الجسدية و كذلك
تعليم الاطفال الحروف في المراحل الأولى من حياتهم أمر هام جدا، فهي المرحلة المؤسسة لمستقبل الطفل التعليمي حيث إنه قد يتعلّم و يحب العلم و يتعلّق به ويصبح من الشغوفين في التعلم و زيادة المعرفة، و قد يحدث معه العكس بأن يكره العلم و ينفر
تعد الأمومة من أكثر المهام تحدياً للمرأة ، لأن الأمهات بالأغلب يبحثن عن السبل الأمثل لتربية أبنائهم ، و لعل سبل التواصل الناجحة بين الأم و الأبناء هي المفتاح الصحيح لتربية الطفل. أما إن خسر الطفل هذا الباب فقد يسبب تشتته و عدم تركيزه على
يعد الغضب من أسوأ الإنفعالات التي تتسبب في حدوث كوارث إنسانية بالغة الأثر بسبب عدم القدرة على السيطرة على ردود الأفعال في المواقف الحياتية المختلفة، ومن هنا يجب أن نشير إلى إشكالية هامة وهي كيفية تعامل الأم مع طفلها أثناء غضبها. تجنبي عقاب طفلك أثناء
كثير من شفرات الجهاز الوراثي للإنسان باتت واضحة المعالم وتبوح بالكثير عن العوامل الوراثية التي يحملها الأبناء عن الآباء ومنها ما يتعلق بالذكاء، وعلاقته الجينية بالأم أو الأب . كشفت دراسة بريطانية أجراها باحثون في غلاسكو أن جينات الأم هي التي تحدد مقدار ذكاء الطفل
لا تستطيعين تحضير الطعام او الاهتمام بشؤون المنزل أو حتى قراءة كتابك المفضل أو مشاهدة الأخبار لأن طفلك الصغير سيلحق بك ويُحدث بعض الفوضى؟ لا تستطيعين تحضير الطعام او الاهتمام بشؤون المنزل أو حتى قراءة كتابك المفضل أو مشاهدة الأخبار لأن طفلك الصغير سيلحق بك
لا نتحدث اليوم عن الستائر المشبعة بالمواد الكيميائية ولا منتجات التنظيف السامة، ما لا يدرك البعض أن هناك مواد أكثر سمية وخطورة تترك في الحمامات والمطابخ بإهمال ودون رقابة. وللأسف، اغلب الضحايا هم الأطفال من بين سن 2-5 سنوات. وضعت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال مجموعة