رمى الأطفال لكلّ ما تحويه أيديهم في سنواتهم الأولى بسبب ضعف السّيطرة على الدّفع لديهم وعدم اكتمال نمو دماغهم لمنعهم من هذه الحركة، وتكتمل هذه القدرة لديهم عند سن الثالثة. يمثل هذا الفعل عند الصّغار نوعاً من المرح لاختبار قدراتهم المتنامية واستكشاف الأصوات التي تصدرها
يعرف الجميع أن لتربية الطفل و بيئته أثر كبير في تكوين شخصيته و أن المعاملة السليمة و الحكمة هي التي تنمي شخصية سليمة و هذه بعض مواقف الأهل الأكثر شيوعاً : 1- الخضوع الزائد لرغبات الطفل : يظن بعض الأهل أن الخضوع لرغبات الطفلأمر مرغوب
تربية الطفل هي مهمّة ليست سهلة على الإطلاق وتتطلب المسؤولية والصبر والوعي الكافي لدى الأهل من أجل عدم ارتكاب الأخطاء التي قد تؤثر سلبًا على شخصية الطفل وسلوكه. وفي معظم الأحيان لا يرى الأهل شائبة وخطأً في تصرفاتهم وتعاملهم مع أطفالهم إلاّ أنّ هذه التصرفات
بعض الأمهات و الآباء يقومون بتبديل ملابسهم أمام اطفالهم و في بعض الأحيان يقومون بالتعري أمامهم و الإستحمام معهم و هذا الأمر لا يشكل أزمة نفسية على الطفل الصغير إذا كان عمره أقل من عامين لأن التفكير الجنسي لم يدر بعد بذهن الطفل و لا
طفلك يتلعثم فى الحديث مابين 2 إلي 5 سنوات من العمر, ففي بعض الأحيان تبدأ هذه المشكلة عندما يبدأ فى الكلام لاول مرة, ومن الممكن ان يختفي مع الوقت وان يظهر مرة اخرى لأسباب عديدة ,وربما يظل هكذا لمدة سنة او سنتين,واغلب الاطفال يتغلبون علي
هناك عدة خطوات عليكِ اتباعها حتى تحافظى على أبنائك من خطرالاختطاف ، فكثيرا مايحب الاطفال التحرك بعيد عن آباءهم بغير قصد لذلك إليك بعض النصائح والارشادات اكتبى اسم ابنك ورقم هاتفك بقلم ثابت فى المكان المخصص لذلك داخل ملابس الاطفال فكل الملابس الآن يوجدبداخلها مكان
تبدأ الأمهات عند بدء الدراسة في البحث عن الوسائل التي يمكن أن تساعد بها صغيرها على تقوية ذاكرته وزيادة تركيزه، لذا فإنني أقدم لك اليوم عدة نصائح مهمة فيما يتعلق بهذا الأمر سواء طريقة تقديم الغذاء لصغيرك أو تمارين لتقوية ذاكرته وتنشيطها. نصائح غذائية