يشعر كل الأهل بواجب الحماية تجاه أولادهم ويفعلون المستحيل كي يسهلوا حياتهم ويؤمنوا لهم حياةً سعيدة قدر الإمكان. هذا شيء عادي. الأهل لديهم دائماً أفضل النوايا، لكن تصرفاتهم هذه ليست مفيدة لأولادهم . إليكم 6 أخطاء شائعة يفعلها الأهل عندما يربّون أولادهم. قد تكون النوايا
الحقيقة التي طالما أكد عليها كذلك خبراء التربية أن الطفل بطبيعته يميل إلى تحقيق توقعاتك منه؛ أو بتعبير آخر :الوالدان هما من يحددان لطفلهما السلوك الذي سيظهره لهما، فإذا أكثروا من تعنيفه وتوبيخه فسيصبح ذلك الطفل المشاغب الذي لا يطيع أبويه ويتعمد الإتيان بأفعال منفرة
طرحت ستيفاني كوتورييه، الاختصاصية في علم النفس الحركي، تمارين تساعد الأطفال على إثبات أنفسهم والثقة بقدراتهم. 1. العاصفة خذوا غطاءً أو أي قطعة كبيرة من القماش (لحاف، حرام صوفي،…) يمسك شخص كبير و ولد، كل منهما زاويتين من الغطاء بشكل محكم. يحول الشخص الكبير نفسه
إذا كان طفلك يجد صعوبة في أن تعلم جدول الضرب، يمكنك تعليمه هذه الحيلة البسيطة ! إذ أن أحياناً يمكن لحيلة بسيطة أن تزيح الإعاقة وتعيد كل الثقة التي يحتاجها الطفل، إن طبقت بطريقة صحيحة. ربما البعض منكم يعرفون مسبقاً هذه الحيلة، لكن هناك آخرون
في عصرنا، عصر التكنولوجيا المتطورة، نلاحظ أن تربية الأولاد مختلفة قليلاً عما كان عليه الأمر عندما لم يكن هناك آي باد أو آي فون أو أنترنت أو كمبيوتر أو كل الاختراعات المدهشة التي نستعملها الآن. كان الأولاد يلعبون في الخارج حتى تضاء أنوار الشوارع، فيعرفون
عندما أعود إلى المنزل بعد نهار طويل من العمل وأكتشف أن ابنى لم ينه فروضه المدرسية، أحرمه من مشاهدة التلفزيون، وإذا لم يرتب ثيابه ويضعها فى الخزانة أمنع عنه الكمبيوتر، ألست أبالغ فى عقابه على هذه الأخطاء الصغيرة؟ عموماً يكشف عقاب الأم المستمر لطفلها عن