في وسط الفرحة العارمة بقدوم مولود جديد، لا تستطيع الأم المستقبلية مقاومة إحساس الخوف من الولادة. هذا الإحساس قد ينتقل في بعض الأحيان من خوف بسيط إلى فوبيا لا تفارق ذهن المرأة الحامل مع اقتراب اليوم المشهود. ما هي أسباب الخوف من الولادة؟ الخوف المكتسب:
الدراسة التي أجراها باحثون بالمعهد الوطني للصحة والبحوث الطبية في فرنسا، رصدت تأثير عقار « إيبوبروفين » (Ibuprofen) الذي يستخدم على نطاق واسع لتخفيف شدة الآلام والالتهاب والحمى، وعلاج التهاب المفاصل والصداع النصفي. وراقب الفريق 185 من الأجنة، تناولت أمهاتهم عقار « إيبوبروفين » بين 7 و12 أسبوعا من
وجدت دراسة جديدة نشرت في دورية « إنفيرومنتال هيلث بيرسبكتفز » أن تناول مكملات حمض الفوليك في بداية فترة الحمل يقلل احتمالات إصابة الأطفال بالتوحد، حتى وإن تعرضت الأم لمبيدات حشرية مرتبطة بهذا الاضطراب في النمو العصبي. وتوصلت الدراسة أيضًا أن الأطفال الذين يتعرضون لمبيدات حشرية قبل
تهتم كل أم جديدة بمعرفة نشاط الجنين داخل الرحم للتأكد من صحة الطفل ومدى راحته، والتعرف على تلك الأنشطة واكتشافها من خلال جهاز الموجات الفوق صوتية قد يكون صعبًا. اكتشفي أنشطة طفلك داخل الرحم والتي تعد مؤشراً على صحته: التبول قد يكون من الغريب بالنسبة
حذرت دراسة بريطانية حديثة الحوامل من تناول المسكنات مثل « باراسيتامول » لأنها تؤثر سلبا على الصحة الإنجابية لمواليدهن الذكور، وهو ما قد يؤدي إلى تعرضهم لمشاكل في الإنجاب عند الكبر. وأوضح الباحثون في مركز الصحة الإنجابية بجامعة إدنبره البريطانية -الذين نشرت دراستهم اليوم في دورية « علوم