كيف نتعامل مع الأولاد الذين يحطمون كل شيء؟ يحطمون الألعاب، يكسرون اغراضا في البيت ، يرسمون على الجدار ، يمزقون الكتب. وكيف نحل هذه المشكلة بدون ضرب أو صراخ سنحاول ذكر حل مشكلة الولد الذي يحطم العابه واغراض البيت من خلال هذه القصة التي هي
حان وقت النوم وبدأ الصراع. هو لا يريد أن ينام وتبدأ الحجج والطلبات. كيف نتعامل مع مشكلة رفض الأولاد للنوم؟كيف تربحين معركة النوم مع أولادك؟ مشاكل النوم شائعة جداً بين الأولاد. ولكن دعونا نفكر بالأمر.. أليس ذلك الأمر طبيعياً؟ فنشاطات الولد تتوقف فجأة، وينتقل من
نحب أن يحفظ أولادنا ويحبوا كتاب الله فأجرك عند الله عظيم إذا جعلتى أبنك يحب ويحفظ القرآن. السؤال الأن كيف تفعلى ذلك؟ هذه الافكار إذا قمتى بتطبيقها إن شاء الله سيحب أبنك القرآن: للسيدات الحوامل أستمعى للقرآن كثيرا لأن الجنين فى بطن امه يشعر بكل
للجنين في رحم أمه عالم خاص يعيش فيه يؤثر فيه، ويتأثر به، وتنشأ بينهما علاقة ارتباط قوية، وبالتالي يجب الإهتمام بهذا العالم لتقديم أفضل رعاية ممكنة للجنين. لذلك قام المتخصصون بمجموعة دراسات مختلفة على الأجنة، والمشيمة للتأكد من ما يحدث داخل الرحم، فوجدوا أن المشيمة
يعتبر فرط الحركة من أهم العوارض التي يجب أن ينتبه لها في سلوك الطفل، فهي حال نفسية، قد تؤثر على حياته إذا ما أنتبه لها، وعولجت مبكراً، خاصة وأنها تؤثر سلبا على حياة الطفلإ إذ تجعله غير قادرا على إتباع الأوامر، وتفقده السيطرة على تصرفاته،
حذرت الدكتورة زينب البحار من خطورة بعض الأغذية التي تسبب مرض السكري، لافتة إلى أن 30% من الأطفال مصابون بمرض السكر الناتج من خلل في وظيفة عضو البنكرياس والناتج من أسباب وراثية بنسبة 10%. أما 70% من إصابات السكري لدى الأطفال تنشأ بسبب سوء التغذية
دعا إستشاري الأطفال الدكتور سميح غالب إلى عدم تجاهل آلام البطن التي قد يشكو منها الأطفال الصغار، مبينا أن هناك نوعين من آلام البطن وهما؛ متاعب حادة ومتاعب مزمنة. وغالبا ما تكون الآلام الحادة الناجمة عن التهاب الزائدة الدودية مثلا شديدة جداً لدرجة تحتم على
الأمومة أغلى النعم على قلب حواء، وأقصى أمنياتها، هي أعظم الهبات مهما رزقت المرأة من نعم، فهي غريزة تشتاق لها قلوب النساء، ومن أجلها يستغنين عن أي شيء مقابل الحصول عليها والفوز بها. عزيزتي الحنون ذات القلب الرقيق، المتلهفة على الإنجاب، ورؤية طفل جميل بين
أمر يشغل بال جميع الآباء والأمهات، ويجعلهم في حيرة من أمرهم وهو ضعف التحصيل الدراسي عند أبنائهم، وما يزيد حيرتهم هو حرصهم الكامل والدقيق على تغذية أطفالهم وتوفير كافة السبل لتعزيز تحصيلهم الدراسي، إلا أنهم لا يسرّون بنتائج أبنائهم، الأمر الذي يشعرهم بالعجز أمام الأمر،
الأطفال يولدون مبدعين لديهم طاقة لفعل أشياء متنوعة ومختلفة، وغالباً ما تبدأ هذه الطاقة في الانخفاض تدريجياً مع وصول الطفل للصف الثالث والرابع الابتدائي، وهنا أكد العلماء أن الأطفال عادة ما يزداد نموهم الإبداعي أكثر كلما تقدموا في السن، وكان ذلك حتى عام 1990، وهنا