تُعرف الصدمة بأنها موقف أو حَدَثْ مفاجئ وخارج عن المألوف، يتعرض له الإنسان، ويتسبب له بالأذى النفسي أو الجسدي بطريقة تعجز معها قدراته النفسية والمادية عن التعامل مع الحدث؛ حيث يشعر بأنه عاجز تماماً ولا يمكنه فعل شيء. ويتعرض الإنسان للعديد من الأحداث الصادمة، التي
يؤكد علماء نفس الطفل أن رفض الطفل ظاهرة طبيعية خصوصاً عندما يدرك ما يحيطه فيكون الرفض عنده أحد أشكال التعبير عن ذاته المستقلة. لذا تتطلب تربية الطفل اليوم من الأم الكثير من الدراية بحاجاته حتى تستطيع تقويم سلوكه في حضورها وفي غيابها على حد سواء.
التربية ليست سهلة، فأحيانا قد تقع الأم في بعض الأخطاء تماما كما يخطئ أطفالك. ومع ذلك فإن أطفالك يتمسكون بكل كلمة تخرج منك، وينظرون إليك كقدوة، فيحصلون على المشورة، والتوجيه منك، ما يجعل أي خطأ تقعين به يسبب مشكلة في الأسرة. وفيما يلي أكثر الأخطاء
كم من الأشياء يجب أن يتعلّموها قبل أن يقسو عودهم ويصبحوا غير مهتمّين بتعليماتنا وتوجيهاتنا ونصائحنا! سارعوا إلى قول هذه العبارات لأولادكم قبل أن يكبروا! – السلوك أمر صغير تأثيره كبير. فلا تجعل سلوكك يتأثّر بالأمور الخارجيّة التي تحصل من حولك بل بردّة فعلك الهادئة.
إن ديدان الأمعاء ومن ضمنها الدودة الشريطية والدودة الدبوسية، وديدان الصفر هي عدوى طفيلية شائعة يمكن ان يصاب بها أي أحد .كيف تعرفين ان كان ابنك او ابنتك او انت حتى مصابة بديدان الأمعاء الأمور التي تزيد خطر الاصابة بها هي السباحة في مياه ملوّثة
ملايين الأطفال والمراهقين من مختلف أنحاء العالم يتبولون في فراشهم كل ليلة. قد يكون في صف ابنك أولاد مثله يعانون من ذات الحالة ولكن لأن الولد لا يخبر رفاقه يظن أنه وحده من يعاني من التبول الليلي. التبول الليلي يصيب الصبيان أكثر من البنات بمعدل
كثيراً ما نقتل أولادنا بكلماتنا. كثيرا ما نحطمهم بعباراتنا. اليوم اخترنا لكم كلمة من الكلمات القاتلة التي يذكرها الأهل كثيراً وهم لا يعرفون أنها كلمة قاتلة. أبله، مغفّل، غبي «هل أنت بلهاء أم ماذا؟» يتعلّم الأولاد سريعاً استخدام هذه الكلمة. عندما يصرخونها لبعضهم البعض في
ما هي هذه القوة التي يملكها الأهل والتي تملك القدرة على تقوية طاقة الدماغ عند أولادك. تعرفوا إليها معنا، وتعرفوا كيف يمكن تقويتها وتعزيزها وبالتالي تعزيز طاقات اولادكم الدماغية بدءاً من تركيزهم فذكاؤهم وصلاً الى قدراتهم العقلية الأخرى لا شك أنك كسائر الأمهات قد شهدت
كيف نتعامل مع الأولاد الذين يحطمون كل شيء؟ يحطمون الألعاب، يكسرون اغراضا في البيت ، يرسمون على الجدار ، يمزقون الكتب. وكيف نحل هذه المشكلة بدون ضرب أو صراخ سنحاول ذكر حل مشكلة الولد الذي يحطم العابه واغراض البيت من خلال هذه القصة التي هي
يجب أن يكون منزلك مكانًا للإصلاح وليس للتوتّر والتذكير بالأمور غير المنجزة. فحين تجتازين عتبة البيت يجب أن تشعري بأنّك تدخلين إلى مكان للهدوء والراحة وليس إلى ساحة معركة. الأجواء الهادئة البعيدة عن التوتّر والعنف هو ما تحتاجينه أنت وأولادك لكي تقيموا علاقات سليمة وصحيّة.