يلتزم بعض الأطفال بالصمت في الحضانة والمدرسة، ونادراً ما يتكلمون في المنزل، إلا أنهم يُظهرون ذكاءً وفهماً عميقاً للأمور عند تكلمهم. تعريف لهذه الحالة يعاني بعض الأطفال حالة « الخرس الانتقائي »، وهي حالة توتر عصبي واضطراب نفسي تجعل التواصل مع الناس في الأماكن العامة أمراً صعباً
تنتظر الأم جنينها بفارغ الصبر طوال تسعة أشهر من بداية الشهر التاسع تبدأ أعراض و علامات المخاض بالإضافة إلى اختلاف تجربة الولادة من سيدة إلى سيدة أخرى حيث لا يمكن تحديد وقت محدد لموعد الولادة لان الولادة تجربة متكاملة و ليست أحداث منفصلة تشترك فيها
يشتكي الكثير من النساء من تساقط شعورهن بنسبة كبيرة طوال فترات حياتهن العادية، ولكن يحدث خلال فترة الحمل والرضاعة تباينات في مسألة تساقط الشعر، ويرجع ذلك إلى عدم ثبات مستويات الهرمون في الجسم خلال هذه الفترات. فالبعض لا يصيبهن تساقط الشعر خلال الحمل، بينما يبدأ
التبول أثناء النوم، مرض شائع عند الذكور (ضعف الإناث). وهناك نحو 15 في المئة من الأطفال، بعمر خمس سنوات، لديهم سلس ليلي، وتهبط هذه النسبة لتصبح سبعة فيالمئة، بعمر سبع سنوات، وتصل خمسة في المئة بعمر عشر سنوات، وتتلاشى لتصبح واحد في المئة بعمر البلوغ.
واحدة من المشاكل التي ترهق الاهل والطفل بشكل عام هي مشكلة التبول الليلي للطفل فالطفل عندما يتبول على نفسه بدون عمد ليلا يستيقظ في الصباح وهو في حالة نفسية سيئة جدا وبالطبع الاهل يعانون بشكل كبير من التغيير له وللمفارش الخاصة به بعد نومه وهي
تبدأ أولى معارك الأم مع الأمومة معاناتها مع نوم طفلها، فالأطفال فى البداية يعانون من اضطراب فى النوم، ويظلوا هكذا لمدة تصل إلى 4 أشهر، الأمر الذى يؤدى على غضب كثير من الأمهات والبحث عن حلول سريعة له. ويجب أن تلجأ الأمهات إلى المشروبات الطبيعية
هناك ضيف جديد يحتل مكانته المميزة بالأسرة، وهو المولود الجديد، وعلى الرغم من أهميته إلا أنه متقلب المزاج وعصبي للغاية يصعب إرضاؤه، الأمر الذي يدفع الوالدين للوقوع في أخطاء قد تنعكس سلباً على صحة أو سلوك الصغير المدلل خاصة في الشهور الأولى من ولادته. البكاء
بشرة الرضع و الأطفال بشرة ناعمة رقيقة مما يعرضها للإصابة بالأمراض جلدية ، و التي تصيب الأطفال بشكل شائع في الفترات الأولى بعد الولادة ، و التي قد تصيب الجلد أو فروة الرأس ببعض البثور أو القشور و التي قد يصعب على الأم التعامل معها
قد يجهل الكثير من الوالدين أهمية المداعبة للأبناء على الرغم من أهميتها فهي من أنجع الوسائل و أهمها و أقربها إلى نفس الطفل و أنفعها له، فمداعبة الاطفال لها اثرها النفسي في الطفل خاصة عند شعوره بالام او المرض. إن مداعبة الطفل الرضيع تعمل على
ينتظر الآباء الخطوات الأولى لصغارهم بفارغ الصبر، ويحرصان على اقتناء المشاية اعتقادًا منهم أنها أفضل وسيلة لمساعدتهم على تعلم الوقوف والمشي المبكر. لكن على العكس، أظهرت بعض الدراسات أن المشايات قد تعوق المشي لدى الطفل أو تؤخره، الأمر الذي دفع الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال وبعض