عندما يلعب الطفل، يتعلم ما يريد تعلمه. غالباً ما تكون هذه أشياءاً تريدون ان يتعلّمها ايضاً. رغم أنهم قد يحتاجون بعض المساعدة منك،في بعض الأحيان .على سبيل المثال، عندما يتعلمون استخدام النونية ، وكيف يغسلون ويرتدون ملابسهم أو ما لا يجب لمسه أو تشغيل ما
عادة حين يبكي طفلك دون توقف وتكوني عاجزة عن تهدئته، وتغضبين من نفسك لأن وجهه يحمر وصوته ينجرح من شدة البكاء دون ان تتمكني من فعل شيء لتهدئته، غالباً ما تفقدين أعصابك أو تشعرين بحزن وإحباط شديدين خطوات لتهدئة الطفل و حتى تكوني متماسكة قد
بعدما كنت قد ساعدت طفلك على المشي والنطق والكثير من الأمور غيرها…حان وقت أن يعرف طفلك الألوان ويميّز بينها فاستعدّي سيدتي لإدخاله عالم الألوان. نضع بين يديك مجموعة من الطرق البسيطة والأنشطة التي تسهّل عليك طريقة تعليمه وعلى طفلك طريقة الاكتساب. إبدئي بتعريفه على الألوان
من أصعب المراحل التي تمر بها كل أم هي مرحلة تعويد الطفل دخول الحمام والاستغناء عن الحفاضات، وعند انتهاء هذه المرحلة تشعر كل أم بالإنجاز والنجاح وتغمرها السعادة، ولكن في بعض الأحيان تحدث انتكاسات للطفل تعكر صفو هذا النجاح، ويعود مرة أخرى وأحيانًا مرات عديدة
إدراك الوالدين للصعوبات أو المشكلات التي تواجه الطفل منذ ولادته من الأهمية حيث يمكن علاجها والتقليل من الآثار السلبية الناتجة عنها. وصعوبات التعلم لدي الأطفال من الأهمية اكتشافها والعمل علي علاجها فيقول د. بطرس حافظ بطرس مدرس رياض الأطفال بجامعة القاهرة: إن مجال صعوبات التعلم
الطفل في سن 3 سنوات يكون في أوج تكوين شخصيته والاحساس بسلطته وذاته لذلك يصدر عنه بعض العناد او الصد يختلف كل طفل عن الاخر حسب ما تعود عليه من عمر الاشهر حتى الان ولكن مع ذلك تقويمه ممكن وتغير سلوكه سيكون اسهل بكثير مما
نعتذر عن هذه الصور المسيئة لكن للاسف هذا ما بعرض على اطفالنا فى شاشات التلفزيون ونتركم بمفردهم ليشاهدوا تلك المشاهد دون ان ندرى ما تفعل بهم ! تحكى احد الأمهات على صفحتها على الفيسبوك على المشاهد التى تابعتها بنفسها على مدار ايام على قنوات الكرتون
تشتكي كثير من الأمهات من سوء خطوط أطفالهن وينزعجن من شكاوى مدرسيهم في المدرسة وعدم فهمهم لما يكتبونه، بسبب مشكلة الخط الرديء والفوضوي، على الرغم من معرفتهم للإجابات الصحيحة، فيجدن صفحات دفاترهم مشوهة بعبارة « حسّن خطك » باللون الأحمر دائمًا، ويحاولن تحسين خطوطهم بطرق عديدة ولكن
يرفض الأطفال أحيانا تناول الطعام مما يدفع الأهل لاستخدام القوة أو العقاب لإجبارهم على الأكل في حين أن هذا السلوك غير مجدي ومن شأنه أن يزيد في عناد الصغير ورفضه للأكل. إن كان الطفل يرفض الطعام فعليكم أولا البحث عن الأسباب لعل الأكل لا يعجبه
لا يكون للأبناء خط واضح وجميل في أغلب الأحيان لكن الدراسات النفسية للأطفال أشارت إلى عدة علامات يمكنك من خلالها الكشف عن شخصية طفلك وميوله النفسية، وما يخفيه بداخله أحيانا. الطفل الذي يكتب بخط صغير، وكلمات متلاصقة بجوار بعضها ولا يترك بينها فراغات مناسبة، فهو