جرّبت كل شيء لكن دون جدوى؟إبني عنيد و يرفض كل شيء.. حلول فعالة..
جربت كل شيء لكن دون جدوى؟إبني عنيد و يرفض كل شيء.. حلول فعالة..
جربت كل شيء لكن دون جدوى؟إبني عنيد و يرفض كل شيء.. حلول فعالة..
التربية القاسية أو العنيفة هي أحد أخطر الأساليب التربوية التي تؤثر سلبًا على نمو الطفل النفسي والعاطفي. وتشمل استخدام الضرب، الصراخ، التهديد، الإهانة، أو العقاب المفرط والمتكرر. إليك شرحًا مفصلًا: أشكال التربية القاسية أو العنيفة: النتائج السلبية للتربية القاسية على الطفل: التأثيرات السلبية لهذه التربية
جميعا نسعي لتحقيق التربية الايجابية السليمة لأولادنا. و حتى نصل لأفضل الأساليب التربوية السليمة هناك مجموعة من الممنوعات التي وجب علينا تجنبها. كلنا نربي أولادنا دون أن يكون لنا أي تأهيل نفسي أو حتى أبسط القواعد التربوية (ماشين بالبركة). و هذه من أكثر الأخطاء التي
من المحزن جداً أن تشاهدَ طفلك وهو يعاني من الألم البدني والعاطفي الناجم عن التنمّر الشخصي أو التنمّر عبر الإنترنت. يحتارُ بعض الآباء والأمهات فيما يفعلونه للمساعدة في حماية أطفالهم من التنمّر والعنف، في حين لا يعرف آخرون ما إذا كان أطفالهم ضحايا للسلوكيات المؤذية،
التأديب التعنيفي للأبناء يعني إستخدام العنف كأسلوب تربوي أساسي. و يشمل إستعمال الضرب بجميع أشكاله المختلفة أو الصراخ أو الإجبار على تنفيذ أمر ما، أو أي شكل من أشكال التعنيف المختلفة و التي تصل إلى أنواع قاسية من التعذيب. هذ الأسلوب شائع جدا في عالمنا
كشفت الأبحاث التي أجريت على مدار عشرات السنين، عن عشر مجموعات من المهارات الأساسية في تربية الأبناء. إذ حددت دراسة أُجريت على ألفين من الآباء، أيًّا من المهارات كان بالغ الأهمية في تربية أطفال يتمتعون بالصحة والسعادة والنجاح. يتصدر القائمة، التعبير عن الحب والعاطفة. ثم
مع انتشار فيروس كورونا المستجد في جميع أنحاء العالم، يحرص الناس على اتخاذ التدابير والإجرآت اللازمة للوقاية من الفيروس، و كذلك تناول اكلات صحية غنية بالمعادن التي تعزز المناعة و تساعد الجسم على مقاومة الفيروس لا قدر الله.. و في هذا الصدد ينصح العديد من
لقد وضع انتشار فيروس كورونا الجديد (أو الحديث) (COVID-19) البشر في مختلف أنحاء العالم في وجه المدفع، بما في ذلك العديد من العائلات في كاليفورنيا، حيث بدأ الفيروس ينتشر في جميع أنحاء العالم. إليك ما يجب معرفته للحفاظ على نفسك آمناً: ما هي الأعراض؟ فيروس
يُعتبر “برّ الوالدين” أحد أبرز العادات التي يبني قواعدها الوالدين بحسن معاملة الأجداد أمام أبنائهم، وذلك عملاً بالقول الشائع “من شبّ على شيء شاب عليه”. في ما يلي نستعرض عددا من النصائح للوالدين لتنشئة طفلك على البر. اعتادي على محادثة والديك ووالدي زوجك و
سلوك و تصرفات الآباء ينعكس بشكل كبير على شخصية أبنائهم فهم القدوة و النموذج الذي يجب أن يحتذوا به ويقوموا إتباعه القسوة و الصراخ و الضرب والتي قد يلجأ إليها بعض الآباء لكي يجعلوا أبنائهم أكثر قدرة على الاعتماد على أنفسهم بالمستقبل و على طاعتهم