الطفلُ عالمٌ عجيب يُذهِلُ العقل ويَحار معه الفكر، إنه لوحةٌ بيضاء يَخطُّ أول الخطوط فيها أبواه المسؤولان عن تنميته وإرشاده، فهو يرضع مع لبن أمِّه الفكرَ والعادة والسلوك، ويأخذ من أبيه القدوةَ وكيفية التعامل مع الحياة؛ ولذلك كان على الأبوين التدقيقُ وإدراك مراحل نمو الطفل
70% من التربية هي العلاقة الإيجابية مع الأبناء، فأكبر مدمر للعلاقات بيننا وبين أبنائنا هو الصراخ، النقد، اللوم، التشكيك، التسلط، العنف، السخرية، المقارنة، العقاب بكل أنواعه.. كلها تدمر علاقتنا بأبنائنا. فالتربية حب والحب يصنع المعجزات في تربية الأبناء، يصنع الحب ما لا يصنعه العقاب ولا
تعتبر العدوانية لدى الأطفال واحدة من أشهر الانحرافات السلوكية التي يعاني منها عدد كبير من الأهل، ليس فقط عبر العالم، لكن في المنطقة العربية بشكل خاص، نتيجة طريقة التربية الخاطئة التي قد يتبعها الأهل والتي قد تؤدي لزيادة العدوانية لدى الأطفال. أسباب ظهور السلوك العدواني
من الصعب أن يتحكّم الأهل بجميع تفاصيل حياة أولادهم وخصوصاً تلك التي تتعلّق بسلوكهم وطريقة تعبئة أوقات فراغهم خلال وجودهم داخل المنزل. بسبب الانشغالات المهنيّة والعائليّة، و يعتبر التلفاز مرافقًا دائمًا ليوميّات الأطفال والجهاز الأكثر قربًا اليهم والأقوى في التأثير في نفوسهم ومن الواجب التيقظ
سوء معاملة الأطفال ليست قاصرة على العنف الجسدي، مثل الضرب أو الألفاظ البذيئة فقط، ولكنها أيضا تشمل على العنف العاطفي، فكل معاملة سيئة للطفل يمكن أن تؤثر عليه بشكل سيئ العنف العاطفي من أشكال العنف التي لا يمكن قياسها أو كشف علاماتها، فتوبيخ الطفل طوال
قد يلاحظ الوالدين ان طفلهما قوي الشخصية و يتفاعل بطريقة قوية مع اخوته الاصغر لكن في اولى خطواته في المجتمع و مع احتكاكه بالاصدقاء في المدرسة او في الشارع يظهر غير ذلك فيصبح ضعيف الشخصية و جبان في مواجهة المشاكل اليومية مع الاطفال. انه الخوف
جميع الأحداث التي تمرّ على الطفل منذ ولادته تؤثّر على حياته في المستقبل وعلى صفاته وأطباعه وسلوكه، فإذا نشأ الطفل في جو أسري يتمتّع بالهدوء والنظام ينشأ الطفل على ذلك ويكون إنساناً هادئاً في حياته وبعيداً عن التوتر والقلق ويكون ناجحاً في حياته، أمّا الطفل
الموهبة والإبداع عطيَّة الله تعالى، تنمو وتثمرُ أو تذبل وتموت . ووفقاً لأحدث الدراسات تبيَّن أن نسبة المبدعين الموهوبين من الأطفال من سن الولادة إلى السنة الخامسة من أعمارهم نحو 90% ، وعندما يصل الأطفال إلى سن السابعة تنخفض نسبة المبدعين منهم إلى 10% ،
من أجمل ما قيل في التربية لتنشئة جيل يهتف بأعلى صوته نعم للحب .. لا للقســوة ما أجـمل أن نزرع الحب في الأطـــفال .. تعالوا معنا في جولة حروف الهجاء و دليل الحب المثالي .. أ: أًدِّب أًدِّب ابنك وأحسن تربيته .. علِّمهم حُسن التعامل
الطفل الكسول الذي يثير شفقتك واستفزازك في نفس الوقت، ميل إلى التباطؤ في إنجاز ما يطلب منهم من أعمال لا تحتمل التأخير أو التأجيل كالنهوض باكرًا للذهاب إلى المدرسة وتناول الطعام والخلود إلى النوم والمذاكرة أو أي نشاط بدني. أولا يجب أن تميزي هل هو