العمل والمال واثبات الذات كلها أمور ممتعة تحقق لك الاستقرار والأمان ، ولكن عليك ألا تغفلي دورك الأساسي في الحياة وهو أنك أم وزوجة مسؤولة عن تربية اطفالك ورعايتهم والاهتمام بمنزلك وزوجك ، قد تلجأي لوجود مربية تعينك في أداء مسئوليات بعينها ولكن يوجد أمور
أصبح تعلم اللغات من الأشياء المهمة فى عصرنا الحديث ، فإن كنتى حريصة على تعليم طفلك لغة جديدة بالاضافة إلى لغته الأم ، إليك بعض النصائح لابد ان تتعاملى معه دائماً أنه لا يزال طفلاً يحتاج وقتاً أطول للتعلم ، ويجب أن تفهمى ذلك جيداً
المدرسة العقابية : هى التى توافق على استخدام العقاب مثل التايم أوت أو (الحبس فى غرفة أو على الكرسى لفترة بسيطة ) كأسلوب فى التربية بحجة أن هذا عقابا بسيطاً المدرسة الللاعقابية : فالتربية الايجابية هى طريقة تربية غير عقابية بالمعنى المعروف للعقاب لأنك عندما
الضرب عالوجه يقتل(300-400)خلية عصبية بالدماغ الألعاب الإلكترونبة:تقتل الذكاء الإجتماعى والذكاء اللغوى ومن الممكن أن تتسبب بنزيف الدماغ لشدة التركيز. السخرية من الأم أمام ابنهاتجعل الطفل يركن للخوف ويتوقف عن التفكير السخرية من أفكارالطفل تقتل روح الطموح والابتكار لديه عدم التحاورمع الطفل منذالصغريقتل الذكاءاللغوى
هناك العديد من العادات السيئة التي يكتسبها طفلك منك من دون أن تعلمي؟ تصرفات يقوم بها الأهل أمام أولادهم غير مدركين ما تأثيرها على شخصية طفلهم. إكتشفي في هذا المقال ما هي أبرز العادات السيئة التي يتعلمها الطفل من أهله: التذمّر: هل تتذمرين
هل يضعك طفلك في مواقف محرجة بسبب تصرفاته وعناده في الأماكن العامة؟ إليك في هذا المقال سلسلة من النصائح الفعالة تساعدك على حسن التصرف حافظي على هدوئك: أوّلاً حاولي أن تحافظي على هدوئك قدر الإمكان ! لا تصرخي في وجه طفلك كي لا تزيد الأمور
عادة حين يبكي طفلك دون توقف وتكوني عاجزة عن تهدئته، وتغضبين من نفسك لأن وجهه يحمر وصوته ينجرح من شدة البكاء دون ان تتمكني من فعل شيء لتهدئته، غالباً ما تفقدين أعصابك أو تشعرين بحزن وإحباط شديدين خطوات لتهدئة الطفل و حتى تكوني متماسكة قد
الأمهات والدراسة حلقتا وصل مترابطتان قد تؤديان إلى عاملين، إما حب الطفل للمدرسة، أو الخوف منها، فتشكل الأم ضائقة وضغوطاً تنغص على أبنائها بهجة طفولتهم والتمتع بالأجواء المدرسية في إطار الإجبار على التفوق والانخراط في نظام التهديد والوعيد وبث الخوف والذعر في نفوسهم من الساحة
يحتاج الأطفال أثناء المذاكرة إلى من يهتم بهم ويرشدهم إلى الطريق الصحيح لتنمية قدراتهم على الاستيعاب، خصوصاً في المراحل الدِّراسيَّة الأولى, فالطفل يحتاج لمن يقف إلى جانبه ويسانده في تعليمه. ولكن يقع الآباء والأمهات في أخطاء شائعة، وفي بعض الأحيان كارثيَّة عند قيامهم بأدوارهم التربويَّة
حاول العالمان فرويد وداروين فهم السبب، الذي يدفع بالأطفال الرضع إلى الضحك بصوت عال، ولم يتوصلوا للأسباب سوى أنهم يعبرون عن فهمهم للعالم ويتواصلون مع العالم الخارجي بضحكات ربما لا يفهمها سوى الأم. الاخصائية النفسية شروق الراضي، أشارت إلى أن ضحكة الطفل قد تكشف عن