كيف تمنعين طفلك الصغير عن رمي الأغراض الثمينة وتكسيرها؟ كيف أتعامل معه عندما يظل يكرر نفس التصرف المؤذي ؟ كيف أتصرف معه وكيف أضبط تصرفاته وكيف أعاقبه؟ مهما كان عمر الطفل ، من الهام أن نكون حازمين عندما يتعلق الأمر بضبط تصرفاتهم وتربيتهم. إليك ما
هل تساءلت يوماً عن امكانية وجود طريقة تجعل طفلك يقوم بفروضه المدرسية من دون المشاحنات المعتادة؟ أو ربما ترغبين في أن يشارك طفلك في بعض الأعمال المنزلية بدلاً من أن يتصرّف وكأنّك الخادمة. اليك بعض النصائح العملية المجرّبة حول كيفية تحفيز طفلك. ولكن تذكّري أنه
مشكلتنا أننا في كثير من الأحيان لا نتواصل مع أولادنا كما يجب .فنحن نحضر لهم طعامهم وحاجاتهم ولكن التواصل الفعلي معهم من حيث فتح أبواب الحديث معهم لمعرفة ما يجول في قلوبهم وخاطرهم ولمعرفة المشاكل التي يتعرضون لها ويخبئونها عنا ، لا يحدث في الأغلب
ماذا تقول الدراسات عن عقاب الأولاد ؟ إليكم مجموعة هامة من الدراسات التي على كل أم وأب أن يعرفها تشير احدى الدراسات الحديثة الى أنه يمكن للضرب (على الكفل أو المؤخرة عادة) أن يؤثّر سلبًا في سلوك الطفل وقدرته على التعلّم لسنوات عديدة، ويستمرّ تأثير
أتعانين مثلي من الفوضى في البيت؟. لا أحد غيرك يرتب وجميع من في البيت يثير الفوضى ؟ أتريدين أن تحلي هذه المشكلة وأن تجعلي أولادك مرتبين؟ يعينونك على الترتيب ويتعودون على الالتزام وحسن التنظيم؟ لا تستخفي بأهمية أن تربي أولاداً مرتبين ، منظمين . فالترتيب
كل يوم بعد المدرسة أسأل ابني الشيء نفسه – « كيف كانت المدرسة؟ »- وكل يوم يجيب بالكلمة نفسها: « جيدة ». هذه الكلمة تعني عادة واحدًا من أمرين، إمّا أن لا شيء مهمًّا قد حدث ويحتاج أن يطلعني عليه في تلك اللحظة بالذات، أو أن شيئًا قد حدث
ثلاثة أشياء لا تسكنوا عنها أبداً هي: ـ عندما يعرّضون أنفسهم أوالآخرين للخطر ـ عندما يخرقون قواعد متفق عليها داخل المنزل وخارجه ـ عندما يقدمون على أفعال تتسبب لهم أولغيرهم بالمشاكل عند حدوث هذه الأمور الثلاث، يكون التدخل الحاسم الطريقة الوحيدة لإيقافهم .أما إذا لم
أجمل إحساس في هذا الكون يمكن أن تعيشه المرأة، هو عندما ترزق بطفل وتصبح أما ! هذا التغيير الجذري ليس له مثيل فحياتها تصبح أكثر إشراقا وسعادة. “نقدم لك عبر هذا المقال عشرين سببا يجعل من الأم أكثر الأشخاص سعادة: شم رائحة طفلك الإحساس
إقترب موعد الولادة، وتشعرين بالخوف والقلق من هذه اللحظة، وتنتابك مجموعة من المشاعر المتداخلة التي تجمع بين الفرح والقلق، الألم والسعادة، ولكني عليك ألا تزيدي من خوفك لأن ثقتك بنفسك لأداء مهمتك هامة جدا ويجب أن تكوني واعية لأهمية دورك أثناء الولادة الطبيعية، فلا تخافي
عليك أن تفتخري بطفلك الجميل الآن، فقد زادت مهاراته النفسية واللغوية والحركية كذلك، وأصبح واعيا بالقدر الكافي بما يحيطه من أشياء ولديه الآن مجموعة من المعلومات كنت أنت مصدرها في أغلب الأحيان، فاستمري في ذلك ولا تبخلي عليه بوقتك. إليك الآن أهم ما يتسم به