كثير من الآباء والأمهات يقتحمون خصوصيات أبنائهم ويفتشون فيها، وكأنها حق مطلق لهم، خاصة ما يتعلق بالخصوصيات الإلكترونية، مثل حسابات الأبناء على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة. ويبرر الآباء ما يفعلونه بالخوف على أبنائهم. فهل تفتيش خصوصيات الأبناء حق للآباء أم تجسّس مرفوض؟ دائمًا ما كان
سلوك و تصرفات الآباء ينعكس بشكل كبير على شخصية أبنائهم فهم القدوة و النموذج الذي يجب أن يحتذوا به ويقوموا إتباعه القسوة و الصراخ و الضرب والتي قد يلجأ إليها بعض الآباء لكي يجعلوا أبنائهم أكثر قدرة على الاعتماد على أنفسهم بالمستقبل و على طاعتهم
يعرف قلق الامتحان بأنه حالة نفسية انفعالية تؤثر على اتزان الطالب النفسي وقدرته على استدعاء المادة الدراسية أثناء الامتحان يصاحبها أعراض نفسية وجسدية كالتوتر والانفعال والتحفز، وينتج ذلك عن الخوف من الرسوب أو الفشل، والرغبة في المنافسة والتوقعات العالية المثالية التي يضعها الطالب لنفسه أو
70% من التربية هي العلاقة الإيجابية مع الأبناء، فأكبر مدمر للعلاقات بيننا وبين أبنائنا هو الصراخ، النقد، اللوم، التشكيك، التسلط، العنف، السخرية، المقارنة، العقاب بكل أنواعه.. كلها تدمر علاقتنا بأبنائنا. فالتربية حب والحب يصنع المعجزات في تربية الأبناء، يصنع الحب ما لا يصنعه العقاب ولا
يعتبر الحمل أحد أكثر التجارب إثارة في حياة الزوجين، ويمكن أيضاً أن تكون مرهقة للغاية. التغيرات الجسدية، والهرمونية والعاطفية التي ترافق الحمل يمكن أن تتعب المرأة كثيراً وتؤثّر على علاقتها مع زوجها. أكثر من أي وقت مضى، سوف تحتاج المرأة الحامل لدعم ومساعدة زوجها في
وجدت دراسة حديثة أنه عند ولادة الطفل مبكراً، وحاجته إلى قضاء وقت في الحضانة أو تحت رعاية صحية مكثفة، يشعر الأب بالتوتر بدرجة تفوق توتر الأم. يستمر الحمل الكامل ما يقارب الـ 40 أسبوعا، فيما يتم تعريف الولادة المبكرة على أنها تشنجات تتسبب بفتح عنق
تأتي مرحلة المراهقة عقب توديع مرحلة الطفولة ببراءتها وفطرتها، ويتراوح سن المراهقة ما بين عمر 11 و21 عامًا، وهي من أصعب الفترات النفسية الحرجة التي قد يمر بها ابنك حيث تتسم بظهور العديد من التغيرات الجسدية والتغيرات السلوكية أيضًا، التي قد تتمثل في العناد المبالغ،
لطالما شكّلت علاقة الأولاد بأفراد عائلتهم أكثر من مجرّد سجال، نظرًا لدقّة طبيعة التعامل بين الطرفين خصوصًا في حال شاب تلك العلاقة علامات استفهام تمثّلت بالمشاكل العائليّة أو قسوة في معاملة الطفل الذي ما يلبث أن يدخل في صراعٍ فيشعر الطفل أنه يكنّ مشاعر الحبّ
« البنات من ألطف الكائنات » هي المقولة التي طالما ترددت على آذاننا منذ الصغر لتعبر عن مدى رفق وحنان البنات، كما يُقال أن تربية البنات أصعب من تربية الأولاد، لكن في الحقيقة تربية البنات هينة وسهلة إذا استطاعت الأم أن تجمع صفات الحنان والحزم والتفاهم معًا،
يمثل المدرس الدعامة الأساسية التي يُؤسس عليها النمو المتكامل لدى الناشئة في أي مجتمع من المجتمعات، وذلك لأن مهمة المدرس لا تقتصر فقط على تلقين المادة العلمية ، وإنما تتعدى ذلك لتشمل تربية الناشئة. لذلك وجب بناء علاقة تحالف مع مدرس طفلك لتساعده على انجاز