التربية الذكية تهتم بعدة مهارات مثل الفاعلية في العلاقات والتأثير في الحياة والانضباط الذاتي والقدرة على التحكم في النفس وفهم المشاعر الشخصية، كما تحث على كل ما ينمي المشاعر الإيجابية لدى الطفل وينحي المشاعر السلبية جانبا. و فيما يلي تلخيص لهذه المبادئ.. 1. الاحترام المتبادل
يتأثر الأطفال بسلوك الآباء بشكل مباشر، حيث يعدان المصدر الرئيسي الذي يبدأ الأبناء بالتعلم منه كل شيء، فيقلدون و يرثون و يتعلمون منهما كل ما يقومان به من سلوكيات وتصرفات وأفعال بل والأخلاق أيضاً. تشير أبحاث في مجال التربية الحديثة، إلى أن الطفل يكتسب العديد
الإحترام ، العطف ، الأمانة ، الشجاعة ، المثابرة ، الإنضباط الذاتي ، الرحمة ، الكرم ، الإعتماد على النفس ، هي من الأساسيات الإنسانية التي ترغب كل أم غرسها في أطفالها ، كما أنها بذات الوقت ستحميهم من التأثيرات الإجتماعية السلبية المحتملة التي ستحيط
تعليم الاطفال الحروف في المراحل الأولى من حياتهم أمر هام جدا، فهي المرحلة المؤسسة لمستقبل الطفل التعليمي حيث إنه قد يتعلّم و يحب العلم و يتعلّق به ويصبح من الشغوفين في التعلم و زيادة المعرفة، و قد يحدث معه العكس بأن يكره العلم و ينفر
يعتقد الكثير من الآباء بأن الأطفال بحاجة إلى العقاب، ردا على السلوك السيئ، أو عند القيام بشيء خارج نطاق السيطرة، أو عندما يتصرفون بطرق قاسية أو مدمرة أو خطيرة. فوجود الآباء في حياتهم من أجل حمايتهم من أنفسهم عندما يقومون بسلوك يضعهم في ورطة. ولكن
احترام الذات هى الصورة التي يحملها كل منا في ذهنه عن نفسه، وهذه الصورة تتكون من خلال خبراتنا وتتأثر بقوة بالرسائل التي نتلقاها من الآخرين. التقدير الجيد للذات يعني شعوراً بالحب والتقبل، ويعني ثقة وإقبالا على المحاولات الجديدة، ويعني علاقات جيدة مع الآخرين، ويعني أداء
تكتمل شخصية الانسان بنسبة 90 % فى السابعة فقط من عمره. وعند بلوغه 21 سنة تكتمل الشخصية تماما اى موقف سيء يحدث قبل السابعة، سوف يكون له تأثير على الطفل طوال عمره، للاسف أى موقف اى كلمة اى تصرف سيء يصدر منك او من غيرك
يُعتبَر الأب أحد العناصر الأساسية في التكوين الأسري؛ فله أدوار مختلفة في أداء الأسرة لوظائفها؛ فدور الأب في الأسرة من المحاور الأساسية، ويعدُّ هذا الدور دورًا مركزيًّا داخل الأسرة تكاد تَنبثِق منه وتتجمع عنده بقية الأدوار في الأسرة، فبالإضافة إلى أنه مسئول عن الإنفاق، وتوفير
كثير من شفرات الجهاز الوراثي للإنسان باتت واضحة المعالم وتبوح بالكثير عن العوامل الوراثية التي يحملها الأبناء عن الآباء ومنها ما يتعلق بالذكاء، وعلاقته الجينية بالأم أو الأب . كشفت دراسة بريطانية أجراها باحثون في غلاسكو أن جينات الأم هي التي تحدد مقدار ذكاء الطفل
أوّل سؤال تبادر الأمّ إلى توجيهه لطفلها فور عودته من المدرسة: « ماذا فعلتَ في المدرسة اليوم؟ » وعادة تتلقّى إجابة من كلمة واحدة لا تفي رغبتها في معرفة التفاصيل والاطمئنان عليه. للحصول على أجوبة وافية لأسئلتكِ، يجب أن تأخذي بعض الأمور في الحسبان، منها: الوقت المناسب