الحدوتة أو الحكاية شيء لا غنى عنه في تربية الأطفال في كل الأزمنة … أن نحكي لأطفالنا قصص قبل النوم و أن يكون هو أحيانا بطل القصة يعتبر أسلوب رائع في تربية الأبناء و إرساء مفاهيم مجتمعنا في أذهانهم كالصدق و الأمانة و انتصار الخير
من الملاحظ يشدة خلال السنوات الاخيرة وجود افلام كرتون على قنوات معينة و بالانترنت تتميز باسلوب خاص غير معتاد علية وغير مناسب للطفل وتكوين شخصيته وعمره وبيئته ولايعكس اى نوع من القيم او العادات السليمة التى هى بالاساس وظيفة تلك الافلام بجانب التسلية والترفيه ان
الآباء مسؤولون عن تعليم أطفالهم دروساً مهمة عن الحياة، فعقل الطفل مثل الطين الرطب، أياً يكن ما يسمعه ويراه، فهو يترك انطباعاً دائماً لديه. إنهم أبرياء وحساسون، ويحتاجون إلى الكثير من المودة! الكلمات لها تأثير كبير على طفلك، وأنت باستعمالك عبارات بسيطة يمكنها أن تساعدك
تبحثين دائما عن طرق لعقاب الطفل؟؟ تبتكرين و تجددين لأن الطرق القديمة لم تعد تنفع؟؟ تقول الأم: نعم, عاقبته كثيرا, و يعود لفعل نفس الخطأ مرة ثانية و ثالثة و رابعة فتستنتج أن العقاب لم يكن بالقوة الكافية!! فتبحث عن عقاب مختلف أكثر إيلاما, أو
ماذا يحدث لأطفالنا حين نعاقبهم؟ ربما يتوقفون عن السلوك السىء؟ لكن هل هذا كل شىء؟ هل هناك آثار نفسية سيئة؟ يجب ألا ننظر فقط للسلوك الظاهرى, لكن علينا أن نهتم أيضا بما يدور داخل عقل و نفسية الطفل. يختلف شعور الطفل حسب شخصيته و شخصية
مشكلة الطفل المتسلط تظهر منذ سن صغير، الطفل يصدر أوامر ويريد أن الجميع ينفذها دون نقاش، في المنزل بدأ الأخوة في الشعور بالممل منه، بالمدرسة زملائه ينفرون منه عندما تشعري بذلك عليك علاج المشكلة قبل أن تزيد. مشكلة الطفل المتسلط لها علامات تظهر ومنها أن
إن العديد من الأمهات والأباء في فترة ما قبل الولادة يشتاقون لأن يشاهدون طفلهم ويتوقعون ماذا سوف يرث من طباعهم , ولا يعلم العديد من الأهالي بأن الأطفال يرثون أكثر مما يتخيلون , حيث أن هناك طباع كثيرة سوف نقوم بتوضيحها لكم وكيف يرثها الطفل
لا نتحدث اليوم عن الستائر المشبعة بالمواد الكيميائية ولا منتجات التنظيف السامة، ما لا يدرك البعض أن هناك مواد أكثر سمية وخطورة تترك في الحمامات والمطابخ بإهمال ودون رقابة. وللأسف، اغلب الضحايا هم الأطفال من بين سن 2-5 سنوات. وضعت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال مجموعة
بعد ساعات قليلة من وصول مولودكِ الجميل بسلام إلى الدنيا، يصبح عليكِ إخضاعه لإجراء بعض التحاليل الطبية اللازمة للاطمئنان على سلامته وصحته، وعلى أن كل شيء يسير بشكل طبيعي. يمكن لزوجكِ أو الأهل المقربين أن يقوموا بهذا الدور بدلًا منكِ، لأنكِ تكونين في مرحلة التعافي
تعاني الأم الحديثة كثيرًا في الأيام والأسابيع الأولى التي تلي ولادة طفلها والذي يبكي من دون توقف وهي طبعًا لا تعرف الأسباب، فهل هو جائع؟ ام أنه مصاب بالمغص ام يشعر بالنعاس؟ لكن في كل الحالات ومع اختلاف اسباب بكائه فالحل الأول الذي تراه أمامها