من الملاحظ يشدة خلال السنوات الاخيرة وجود افلام كرتون على قنوات معينة و بالانترنت تتميز باسلوب خاص غير معتاد علية وغير مناسب للطفل وتكوين شخصيته وعمره وبيئته ولايعكس اى نوع من القيم او العادات السليمة التى هى بالاساس وظيفة تلك الافلام بجانب التسلية والترفيه ان
لا تستطيعين تحضير الطعام او الاهتمام بشؤون المنزل أو حتى قراءة كتابك المفضل أو مشاهدة الأخبار لأن طفلك الصغير سيلحق بك ويُحدث بعض الفوضى؟ لا تستطيعين تحضير الطعام او الاهتمام بشؤون المنزل أو حتى قراءة كتابك المفضل أو مشاهدة الأخبار لأن طفلك الصغير سيلحق بك
ماذا يحدث لأطفالنا حين نعاقبهم؟ ربما يتوقفون عن السلوك السىء؟ لكن هل هذا كل شىء؟ هل هناك آثار نفسية سيئة؟ يجب ألا ننظر فقط للسلوك الظاهرى, لكن علينا أن نهتم أيضا بما يدور داخل عقل و نفسية الطفل. يختلف شعور الطفل حسب شخصيته و شخصية
مشكلة الطفل المتسلط تظهر منذ سن صغير، الطفل يصدر أوامر ويريد أن الجميع ينفذها دون نقاش، في المنزل بدأ الأخوة في الشعور بالممل منه، بالمدرسة زملائه ينفرون منه عندما تشعري بذلك عليك علاج المشكلة قبل أن تزيد. مشكلة الطفل المتسلط لها علامات تظهر ومنها أن
إن العديد من الأمهات والأباء في فترة ما قبل الولادة يشتاقون لأن يشاهدون طفلهم ويتوقعون ماذا سوف يرث من طباعهم , ولا يعلم العديد من الأهالي بأن الأطفال يرثون أكثر مما يتخيلون , حيث أن هناك طباع كثيرة سوف نقوم بتوضيحها لكم وكيف يرثها الطفل
معظم الأطفال يجلسون على الأرض وهم يثنون أرجلهم بجانبهم ،وهذة الوضيعية تسمى بوضعية حرف w، حيث أن الطفل لا يدرك ماهو اللذى يضر به من أفعال ،فيجب على الوالدين بتحفيز الطفل لعمل الأشياء الصحيحة والسليمة لأجسامهم. هل من الطبيعى أن يجلس الطفل بهذة الطريقة ؟
دور الأسرة لا يقتصر فقط على رعاية الطفل وتوفير احتياجاته الجسمية فقط، بل إن الأسرة هى المدرسة الأولى التي يتعلم فيها الطفل العلاقات الإنسانية وما تتطلبه من أدوات وقوانين لغرس القيم الدينية والحضارية في نفس الطفل نقدم لكم هذه التصرفات مهمة التي يجب الإلتزام بها
نشأة الطفل وتربيته ليست بالأمر الهين، وقد تتسبب تصرفات صغيرة لا يشعر بها الوالدان، في تدمير شخصية طفليهما، فكل تصرف وحركة وتعبيرات على الوجه يحتفظ بها الطفل لتكون جزءاً من شخصيته فيما بعد. الأباء اللذين يجهلون كيفية التربية الصحيحة، ويظنون أن ما يحتاجه الطفل هو
لا نتحدث اليوم عن الستائر المشبعة بالمواد الكيميائية ولا منتجات التنظيف السامة، ما لا يدرك البعض أن هناك مواد أكثر سمية وخطورة تترك في الحمامات والمطابخ بإهمال ودون رقابة. وللأسف، اغلب الضحايا هم الأطفال من بين سن 2-5 سنوات. وضعت الأكاديمية الأمريكية لطب الأطفال مجموعة
تعد تربية الأطفال من أصعب المهام، وفي هذا السياق، شهدت الطبيبة توفا كلين، مؤلفة كتاب « كيف ينمو الصغار » (How Toddlers Thrive) العديد من تكتيكات تربية الأطفال المشكوك في صحتها، وذلك خلال عملها مديرة مركز بارنارد لتطوير الصغار. و بما أن الكمال غاية لا يمكن تحقيقها،