تأتي مرحلة المراهقة عقب توديع مرحلة الطفولة ببراءتها وفطرتها، ويتراوح سن المراهقة ما بين عمر 11 و21 عامًا، وهي من أصعب الفترات النفسية الحرجة التي قد يمر بها ابنك حيث تتسم بظهور العديد من التغيرات الجسدية والتغيرات السلوكية أيضًا، التي قد تتمثل في العناد المبالغ،
لطالما شكّلت علاقة الأولاد بأفراد عائلتهم أكثر من مجرّد سجال، نظرًا لدقّة طبيعة التعامل بين الطرفين خصوصًا في حال شاب تلك العلاقة علامات استفهام تمثّلت بالمشاكل العائليّة أو قسوة في معاملة الطفل الذي ما يلبث أن يدخل في صراعٍ فيشعر الطفل أنه يكنّ مشاعر الحبّ
يتميز الأطفال في صغر سنهم بالحيوية فهم لا يملون من سرد القصص و الرسم و اللعب وبناء الحصون، لكن بمجرد التحاقهم بالمدرسة يبدأ تدفق الإبداع لديهم في التناقص و يستمرون على نفس الحال مع تقدمهم في السن.هكذا يصبح تشجيع الطلاب على التفكير بشكل خلاق تحديا
إنتشر في الأونة الأخيرة ألعاب إلكترونية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، التي تحرض مستخدميها، خاصة من المراهقين، على العنف والقتل، الأمر الذي ينعكس سلباً على سلوكهم اليومي، ويشكل تهديداً لاستقرارهم النفسي. و من هذه الألعاب الخطيرة، انتشار لعبة تسمى الحوت الأزرق بين الأطفال المراهقين، تكلف مستخدمها
يعاني الكثير من الآباء و الأمهات في تربية أبنائهم المراهقين، حيث ان فترة المراهقة تمتزج بها عدم السيطرة على النفس مع الرغبة في الإستقلالية. نقدم إليكِ بعض النصائح التي تعينكِ وتساعدك على تربية أبناءك المراهقين. لا ترتكبي الغلطة الشائعة في معاملة إبنكِ المراهق على إنه