لطالما ارتبط مفهوم التربية مع وجود المرأة، فعندما نتحدث عن الطفل، نتحدث عن الأم مباشرة، دون أن نلقي الضوء على دور الأب في هذه التربية، وأهمية دوره في بناء شخصية الطفل. وبما أننا نعيش في مجتمع شرقي تكون فيه للرجل صلاحية تحديد مختلف أمور البيت.
هناك بعض الخطوات البسيطه التى تحدث عنها علماء النفس والتى من الممكن أن تنمي داخل اطفالنا الكثير من القيم الإيجابية لتبقى معهم الى ان يصبحوا رجال 1-لتكن على علم أن وصف الاطفال بصفات رائعه على مسمع منه كالشهامة والشجاعة ينمي لديه القدره و الإحساس بالمسؤولية،
لاشك أن حرص الأم وعنايتها بأطفالها من الأمور التي تشغل بالها يوميا منذ أن يمنّ عليها بنعمة الأمومة. وتسعى الأم من خلال ما تقوم به يوميا مع اطفالها و زوجها و منزلها الى إرضائهم و توفير ما يحتاجونه. و ككل أم كنت، لا أرتاح طوال
كثير من الأمهات لاتعرف طرق التحصين الصحيحه ، فبعض الامهات تقرا المعوذات الثلاث مرة واحده وتعتبر هكذا حصنت اطفالها والبعض الاخر يقول استودعتكم الله إليك طرق التحصين الصحيحة: تضع الأم يدها على رأس الطفل ثم 1- تقرأ سورة الفاتحه 2- و آية الكرسي 3- و
يقول الدكتور « حامد زهران » أستاذ الصحة النفسية بعين شمس » إن نمو الطفل وقدرته على القيادة عبارة عن منظومة متكاملة من النمو الجسماني الناتج عن الاهتمام بالصحة، والنمو العقلي كالذكاء والابتكار وحسن التصرف والقدرة على اتخاذ القرار والحكمة في التعامل، والنمو الانفعالي من خلال الاتزان
يعاني كثيرٌ من الآباء والأمهات من نسيان أطفالهم لدروسهم، وأيضاً عندما يطلبون منهم أمراً فإنّهم يعودون ليسألوا مجدداً ماذا طُلب منهم، وهي من الأمور التي تقلق الآباء والأمهات كثيرا، و يبحثوا عن الطرق التي يمكن من خلالها تقوية ذاكرة الطفل، ووضع الطفل تحت الملاحظة، حتى
حينما تضرب طفل وتبرر ذلك انا أأدبه انا ابعده عن السلوك الخاطئ انا انا انا… للاسف ليس لك مبرر و تذكر قوله تعالى (يد الله فوق ايديهم) حينما تضرب طفل لم يبلغ سن الرشد عليك بدفع كفاره حينما تضرب طفل و يبكي فإن ملائكة السماء
برنامج بناء العلاقة مع الأبناء : 1- عشرون دقيقة يومياً حوار مع الأبناء باعتبارهم أصدقاء ( بدون نصح ولا حديث عن المدرسة ولا توجيه ) . 2- التعبير عن مشاعر الود والحب من الأباء للأبناء من ٥ – ١٠ مرات يومياً . 3- مدح الأبناء
تؤثر صعوبات التعلم في الطريقة التي يتعلم بها الشخص أشياء جديدة، و الكيفية التي يتعامل بها مع المعلومات، و طريقة تواصله مع الآخرين. و تشمل صعوبات التعلم جميع مجالات الحياة، وليس فقط التعلم في المدرسة، كما يمكن أن تؤثر في كيفية تعلم المهارات الأساسية مثل
يعتبر أسلوب الاستبعاد المؤقت عقاباً فعالاً، ويمكن استخدامه مع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 12 سنة. والهدف من هذا الأسلوب هو إبعاد الطفل عن المجموعة لفترة قصيرة من الوقت، لمنحه مجالاً ليفكر بهدوء في الخطأ الذي ارتكبه وليعتذر عنه، وليفهم أن التصرف غير