إن إسعافات الطفل الصحية من الحوادث المنزلية ليست أقل أهمية من الإسعافات النفسية خاصة وأن سن الطفولة يعتبر سن تشكيل شخصية الطفل المستقبلية وأن الاهتمام بنفسيته هو اهتمام بمعالم شخصيته في باقي المراحل العمرية إن حالة إحباطية واحدة يتعرض لها الطفل أثناء طفولته قد تؤثر
في ظل الإيقاع السريع والمتلاحق في عصرنا الحالي وحماية لأطفالنا من حصولهم على معلومات جنسية قد تكون خاطئة أو غير مناسبة لمرحلة الطفل العمرية لابد من تعليم الطفل مايجب عليه معرفته ..عن جسده , الاختلاف بين الجنسين وكيفية محافظته على جسده . كل ذلك يتم
يشكو الآباء والأمهات كثيرا من عناد أبنائهم هذا السلوك الذي يبدأ في مرحلة مبكرة من العمر، حيث تحدد الدراسات العلمية سن ظهور العناد بالسنة الثانية والنصف وتكون الذروة بين السن الثالثة والرابعة، وينتهي مع السن الخامسة، كما يبدو ظهوره جليّا في سن الرابعة عشرة .
قد يجهل الكثير من الوالدين أهمية المداعبة للأبناء على الرغم من أهميتها فهي من أنجع الوسائل و أهمها و أقربها إلى نفس الطفل و أنفعها له، فمداعبة الاطفال لها اثرها النفسي في الطفل خاصة عند شعوره بالام او المرض. إن مداعبة الطفل الرضيع تعمل على
هناك بعض حركات الاطفال الرضع تنم عن شعورهم بالالم واحيان اخرى يفعل الطفل بعض الحركات التى تنم عن السعادة او الملل او الجوع وهنا يجب ان تدرك كل ام انه من الصعب رعاية الاطفال الرضع بشكل صحيح الا اذا تعلمت لغتهم وعرفت كيفية التعامل مع
لا شك أن الأطفال يحبون الألعاب حُبّاً جمّاً، و يكادون لا يكتفون منها، و يحرص أهلوهم على توفير ما يستطيعون شراءه منها لهم. و هناك أمور يجب أن تنتبه الأم لها في اختيار الألعاب التي تشتريها 1- لا تسرفي في شراء الألعاب الغالية الثمن لأن
الناس كلها تستمتع بمنظر توأمين جميلين في كل شيء وكثيراً من الآباء يستجيبون لاشباع رغبة الناس بتحقيق التشابه بين التوأمين إلى اقصى مدى وهذا خطأ . تقول دراسة جديدة لعلماء النفس : أن هذا الأمر قد يبدو لوناً من التسلية والترفيه غير أن الأمر أهم
إذا كان هنالك صراخ وبكاء ليس له تفسير خلال الثلاثة أو الأربعة اشهر الأولى من حياة الطفل الذي يصل إلى درجة الشكوى منه من قبل والديه فيمكن ان يكون سببه مغص متقطع . – وتذكري دائماً ان جميع الأطفال الرضع الطبيعين يتعرضون لمثل ذلك .
يلاحظ بعض الآباء والأمهات أن أطفالهم يتحدثون مع أنفسهم ويتكلمون مع ألعابهم وكأنهم أشخاص متواجدون في عالم الواقع يقول علماء النفس حول هذه الظاهرة أنها طبيعية ولا تستدعي القلق وتحدث في السنوات الأولي من العمر من سن الثالثة وحتى الثامنة لأن مخ الأطفال في مرحلة
في العام الأول لطفلك ستكون لك معه ذكريات رائعة تعيشينها معه في تطورات نموه فبعد أن كان طفلا لا هم له سوى البكاء والرضاعة , تغيرت طباعه وبدأت تفهمينه أكثر وتفهمي احتياجاته , فقد بدأ يعبر عنها بأصوات ويقلدك في إيماءتك ونبرات صوتك من 6