النمو الديني لدى الطفل جانب من جوانب النمو يغفله كثير من المربين من أمهات و آباء و معلمين و معلمات، و لا يسعون إلى إشباعه بالطريقة الصحيحة. و لا بد أن تبدأ التربية الدينية في سن مبكرة لأن السنوات الست الأولى هي أساس أن تكوُّن
حينما تضرب طفل وتبرر ذلك انا أأدبه انا ابعده عن السلوك الخاطئ انا انا انا… للاسف ليس لك مبرر و تذكر قوله تعالى (يد الله فوق ايديهم) حينما تضرب طفل لم يبلغ سن الرشد عليك بدفع كفاره حينما تضرب طفل و يبكي فإن ملائكة السماء
برنامج بناء العلاقة مع الأبناء : 1- عشرون دقيقة يومياً حوار مع الأبناء باعتبارهم أصدقاء ( بدون نصح ولا حديث عن المدرسة ولا توجيه ) . 2- التعبير عن مشاعر الود والحب من الأباء للأبناء من ٥ – ١٠ مرات يومياً . 3- مدح الأبناء
محاولة ضبط سلوك طفلك الصغير مهمة شاقة، وقد تجدها بعض الأمهات مستحيلة، فالأطفال في هذا السن قلما يستمعون للتوجيهات، فكل ما يشغل بالهم هو اكتشاف هذا العالم المغري من حولهم.. فلا يمكنك ردعه عن القيام بتجاربه العظيمة كم مرة شعرتِ بالإحباط وعدم قدرتك على السيطرة
يتميز الأطفال في صغر سنهم بالحيوية فهم لا يملون من سرد القصص و الرسم و اللعب وبناء الحصون، لكن بمجرد التحاقهم بالمدرسة يبدأ تدفق الإبداع لديهم في التناقص و يستمرون على نفس الحال مع تقدمهم في السن.هكذا يصبح تشجيع الطلاب على التفكير بشكل خلاق تحديا
من أجل تربية سليمة وسوية، يعتقد علماء النفس أن الاباء عندما يضعون قيودا وحدودا لأبناءهم، فإن ذلك يجعلهم يشعرون بالأمان والهدوء. ومع ذلك، يمكن لبعض القيود أن تفعل العكس تماما، مما يجعل الاطفال يشعرون بعدم الأمان وتباطؤ نموهم. لذلك نقدم لكم 5 طرق للسماح لطفلك
أعلن الباحثون البريطانيون أن معاقبة الأطفال في سن مبكرة، تؤدي إلى ضغط نفسي يسهم في تطور أمراض كثيرة لديهم في المستقبل. وقد أكد علماء من جامعة لندن في تصريح لموقع « لايف رو »، أن العقوبات المتكررة للأطفال، تجر وراءها أمراض القلب والأوعية الدموية وتؤدي للنوبات القلبية.
لا يكون الدافع الجنسي قوياً لدى الاطفال قبل البلوغ و لكن بعض الاطفال قد يحصل بينهم سلوك جنسي قد يكون سببه حب الاستطلاع و الفضول , ضغط الاصدقاء , مشاهدة العلاقات الحميمة بين الوالدين أو البرامج السيئة على التلفاز من أغاني و افلام و مسلسلات
كثيراً ما تلجأ الأمهات لاستخدام اللهاية أو (المصاصة) لتهدئة الطفل والارتياح من صوت بكائه.. ورغم فوائدها الكثيرة في إراحة الأم وتهدئة الطفل.. إلا أن غالبية الأمهات لا يعلمن أن اللهاية لها مضار كثيرة على الطفل.. أضرار استخدام اللهاية 1- استخدام اللهاية في وقت مبكر من
يعتبر أسلوب الاستبعاد المؤقت عقاباً فعالاً، ويمكن استخدامه مع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 3 إلى 12 سنة. والهدف من هذا الأسلوب هو إبعاد الطفل عن المجموعة لفترة قصيرة من الوقت، لمنحه مجالاً ليفكر بهدوء في الخطأ الذي ارتكبه وليعتذر عنه، وليفهم أن التصرف غير